أخبار مصراسليدرالاحزاب والقوى السياسيةالتقارير والتحقيقات

دعم رئيس شركة القاهرة لتكرير البترول للرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر حاشد بمسطرد ضد قوى الشر

احجز مساحتك الاعلانية

كتب : احمد محمد حسونة – عبد المنعم امين

قام الدكتور ايهاب زهرة رئيس مجلس ادارة شركة القاهرة لتكرير البترول بالمشاركة في انشاء مؤتمر بترولي لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة حيث حضر المؤتمر لفيف من اعضاء مجلس النواب و قيادات شركات البترول وحيث ألقى السيد الدكتور رئيس مجلس ادارة شركة القاهرة لتكرير البترول ايهاب زهرة كلمة وكانت هي المميزة ضمن الكلمات التي تم القائها في ذلك المؤتمر حيث جاء في مضمونها

” بسم الله الرحمن الرحيم
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ”
صدق الله العظيم
السادة / رؤساء مجالس إدارة الشركات
السادة / أعضاء مجلس النواب الموقرين
السادة / أعضاء الحمله الرسمية لدعم الرئيس السيسي
السادة / أعضاء اللجان النقابية
الزميلات والزملاء ضيوف هذا المؤتمر الجماهيرى
إنة لفخر وشرف وسعادة لى أن اقف بينكم متحدثا فى إجتماعنا اليوم وفى هذا المؤتمر ليس فقط لاعلان التأييد الشعبى لفخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى فقط وإنما إنتصارا وإعلاءا للوطنية المصرية بتحالف جموع الشعب المصرى العريق والقوات المسلحة والداخلية ,,,

ولننتهز الفرصة ونتذكر البدايات الصعبة بعد نجاح ثورة 30 يونيو والقضاء على من يريدون بمصرنا الشر تلك المكائد التى حاولت العبث بهويتنا المصرية الاصيله والعريقة منذ سبعة الاف عام.

هذه البدايات تضمنت مؤامرات داخلية وخارجية وتربص قوى عالمية بنا بتحالف ومساعدة قوى الظلام والتطرف من خلال دعمها للارهاب الاسود ماديا وإعلاميا ,,, ظننا منها أنها ستنجح فى إيقاف مسيرة مصرنا للاصلاح والتطوير والبناء.

وما أن إستشعر الشعب المصرى العظيم بأن ثمة خطر يحيق بالوطن أعلن رفضة لتلك المخططات لاسيما بعد فشلها فى كل المجالات وكما تعود المصريون على بسالة وشجاعة قواته المسلحة خرج الشعب الأبى بالملايين مؤمنا بحماية أبنائة من قواتة المسلحة المصر له فلم يخذلة هذا الجيش العظيم أبدا على مر العصور.

وتقدم السيد الرئيس وبكل الشجاعة ليستجيب لرغبة جموع الشعب المصرى بالترشح للرئاسة وحمل على عاتقة مواجهة الحجم الهائل من التحديات المحيطة بالوطن والمهددة لامنة وإستقرارة سواء من الارهاب والتطرف وكذا المشكلات الداخلية المتراكمة ,,, معتمدا على إيمانة الراسخ بالله ثم شعبه العظيم لتنطلق المسيرة التنموية فى مختلف المجالات الحيوية “”””
بدا من صفقات التسليح لتجعل القوات المسلحة فى مقدمة كبرى جيوش العالم واقوى قوه عسكرية بالشرق الاوسط” —

وتزامننا مع الدعوة لانشاء قناة السويس الجديدة حيث صدق الشعب وعده حين لبى النداء بالاكتتاب الشعبى لحفر القناة الجديدة عبر ملحمة شعبية تعبر عن اصطفاف الامة خلف قيادتها السياسية ليتم الافتتاح بعد عام فى يوم مشهود يبعث الامل والتفاؤل فى نفوس المصريين ويجعل من منطقة قناة السويس مركز لوجيستى عالمى.

وتوالت المشروعات القومية التى تمس المواطن البسيط بشكل مباشر من
➢ انشاء لمحطات كهرباء عملاقة.
➢ وتشييد الاف الكيلومترات من الطرق والكبارى.
➢ اكبر مزرعة سمكية متكامله بالشرق الاوسط (مزرعة غليون).
➢ استصلاح وزراعة الاف الافدنة بالمحاصيل الاستراتيجية كاقمح للقضاء على ازمة رغيف الخبز بخلاف عشرة الاف صوبة زراعية مساحة كل منها فدان تقريبا مزروعه بالخضروات.
➢ اكبر مشروع أمن غذائى للثروة الحيوانية.
➢ كذلك الطفرة فى مجال الاسكان والقضاء على كثير من العشوائيات مؤمنا بحق كل مصرى فى عيشة كريمة تبدا بالسكن المناسب.

➢ اقرار قانون التأمين الصحى الجديد الذى نالت مصر عليه تهنئة منظمة الصحة العالمية.
➢ إنشاء احدث واكبر عاصمة إدارية تضاهى المدن والعواصم العالمية.

➢ علاج اكثر من مليون ونصف مواطن من مرض ينهش اكبادهم (فيرس c ) ووصلت بلدة للعالمية فى علاج الداء فى وقت قياسى.

➢ اكتشافات غير مسبوقة من الغاز الطبيعى لتصبح مصر فى مصاف الدول العالمية فى انتاج الغاز بدا بحقل ظهر وان شاء الله تتوالى الاكتشافات ولتصبح مصر فى اقل من ثلاث سنوات مركز عالمى للطاقة.
وتوالت الصعاب من حرب تشنها فلول الجماعات الارهابية ومن خلفها دول تدعمهم بالسلاح والمال وتغطية إعلامية مضللة عبر عمليات وحشية استشهد فيها خيرة شباب الوطن من ابطال ضباط وجنود القوات المسلحة والشرطة واسر مدنية وخطط لبث الفتنة بين ابناء الشعب الواحد

ما اعقب هذا من تدهور لمعدلات السياحة والاقتصاد وتراجع الاستثمارات.

وإيمانا منه بثقة ودعم الشعب العظيم له تم إتخاذ العديد من القرارات الاقتصادية الصعبة واللازمة فى ذلك الوقت وأيضا لثقة الجماهير فى الرئيس ومساندتها لها جعلت مصر تتجاوز تلك المرحلة الصعبة

وخلال عام من تحرير سعر الصرف وحققت مصر معدلات اقتصادية أذهلت الجميع من إرتفاع الاحتياطى النقد الاجنبى بالبنك المركزى لتصل الى اكثر من 40 مليار دولار فى سابقة لم تحدث من قبل مقابل 13 مليار.

ولن ننسى سيناء تلك البقعة الطاهرة أسيرة الارهاب الاسود العدو الاكبر للدولة المصرية الذى تسبب فى خسارات مؤلمة لالاف الاسر المصرية وخلف وراءه العديد من الشهداء الابرار من ابناء الشعب المصرى (مواطنين عزل ومقاتلى القوات المسلحة والشرطة) ولكن ها نحن نلاحظ إنخفاض معدلات العمليات داخل المدن — وتحقق قواتنا المسلحة فى العملية الشاملة سيناء 2018 نجاحات رائعة بشهادة وتاييد من جميع دول العالم المتزنة.


إننا إذ نجدد الدعم والتأييد والتفويض للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسى لفترة رئاسة ثانية ونقول له نحن معك ونشد على يديك من أجل الاستمرار فى تلك الانجازات ونعلن أن إنحيازنا للوطن وأن مصلحة الوطن تحتم تأييدنا لسيادتكم ونجدد الدعم الكامل لابنائنا من القوات المسلحة والشرطة المصرية.
حفظ الله الوطن حفظ الله مصر
تحيا مصر “

رئيس التحرير

المشرف العام على موقع العالم الحر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى